احيان - وخصوصاً وقت ركوب الباص - تطفوا على سطح الوعي أفكار سخيفه لكنها تزعجك بإفراط
اليوم فطن لي أن العمرات- اعمدت تراب والفلاذ - هي اهانة من قبل البشرية والمادة نحو السماء. وان ناطحات السحاب التي تجتاح الحيز الخاص بالغيوم هي مجرد وسيلة يغزو بواسطتها البشر والتراب (وليس البشر الا رماد وتراب) بيئة لا حق له بها، بل مجرد وجوده بها هو تدنيس لنقائها
فيما بعد خطرت ببالي اسطورة برج بابل، ولأول مرة على الإطلاق استطعت تفهم (بل تبرير) سلوك الفاشي الأعلى (الرب) ب
ومن ثم فطن لي برج خليفة الذي مولته دماء الرض ( ودماء البشر؟ لكن البشر رماد، ودماء الأرض وجسدها هو مصدر الدخل الرئيسي لقواد شعبنا، أيعون أي فرق؟ )س
ا
ومن ثم تذكرت 11.9